باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
نجوم بلسنجوم بلسنجوم بلس
  • الرئيسية
  • أخبار
  • تليفزيون
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
  • فن
  • ترندات
  • تكنولوجيا
  • صحة
  • منوعات
Reading: إبراهيم عبدالله سلطان.. المدرس اللي قلب الصورة النمطية للتعليم في الموصل
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
نجوم بلسنجوم بلس
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • أخبار
  • تليفزيون
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
  • فن
  • ترندات
  • تكنولوجيا
  • صحة
  • منوعات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • تليفزيون
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
  • فن
  • ترندات
  • تكنولوجيا
  • صحة
  • منوعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
منوعات

إبراهيم عبدالله سلطان.. المدرس اللي قلب الصورة النمطية للتعليم في الموصل

islamrozaik
Last updated: مايو 22, 2025 2:52 م
islamrozaik
أسبوعين ago
Share
SHARE

في الوقت اللي كتير من الشباب بيهرب من مهنة التدريس، ويشوفها مملة أو تقليدية، قرر إبراهيم عبدالله إبراهيم سلطان إنه يخوض التجربة دي بروح مختلفة تمامًا. شاب من مواليد 26 يونيو 2000، من قلب مدينة الموصل في محافظة نينوى، كان دايمًا شايف إن التعليم مش سبورة وطباشير، ولا مجرد منهج يتشرح وينتهي، لكن حياة كاملة بتتبني داخل الفصل وبين الطلاب.

إبراهيم دخل كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة الموصل عن حب، مش صدفة ولا مضطر. كان عارف من البداية إنه عايز يكون مؤثر، وعايز يغير النظرة اللي ناس كتير واخداها عن المدرس، خصوصًا المدرس الصغير في السن. وعشان كده، من أول يوم اشتغل فيه مدرس، اشتغل بعقليته هو، مش بنسخة مكررة من اللي قبله. قرب من الطلاب، سمعهم، فهمهم، وبدأ يبني علاقة احترام مش مبنية على الخوف، لكن على الثقة والحوار.

ورغم إن التعليم كان أولوية في حياته، إلا إن إبراهيم ما نسيش حبه الكبير لكرة القدم. ده مش مجرد نشاط بيروح يفصل فيه، ده شغف حقيقي بيعيشه، خصوصًا إنه بيلعب في مركز حراسة المرمى، وده مركز مش أي حد يقدر يستحمله. بيحتاج تركيز عالي، أعصاب هادية، وثقة بالنفس، وهي نفس الصفات اللي بينقلها لطلابه في كل حصة. الحارس بيكون دايمًا آخر أمل، وآخر خط دفاع، وده خلاه يفهم معنى المسؤولية كويس، سواء في الملعب أو في المدرسة.

الناس اللي اشتغلت مع إبراهيم أو حتى قابلته بالصدفة، هتحس بسرعة إنه مش مجرد مدرس عادي. هو شخصية بتعرف تتكلم بلغة الجيل، وفي نفس الوقت تحافظ على هيبتها ومكانتها. بيعرف يوازن بين الجدية والمرونة، وده اللي خلى الطلاب يحبوه، ويستنوا حصصه مش عشان يريحوا، لكن عشان يتعلموا بطريقة مختلفة.

النهارده، إبراهيم عبدالله سلطان مش بس مدرس ناجح، لكنه كمان واجهة شبابية مشرفة لمدينة الموصل. بيمثل الجيل الجديد من المعلمين اللي قرروا يكسروا القالب القديم، ويبنوا أسلوبهم الخاص في التعامل مع التعليم. وده اللي محتاجه العراق وكل الوطن العربي: شباب زي إبراهيم، فاهم دوره، ومؤمن إنه ممكن يغير، حتى لو من داخل فصل صغير في مدرسة بسيطة.

You Might Also Like

Robo Toys” يقدم تجربة تسوق رقمية سهلة

من هو محمد زيرو

وائل بحر: منتج وممثل يفتح الأبواب للوجوه الجديدة

خالد مبارك الحشاش.. طموحٌ يعانق العالمية في سماء الفن العربي

عبد الله البلم.. رائد مبادرة أرخص عمرة في صعيد مصر

Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article في أول يوم عرضه.. “المشروع X” يتصدر إيرادات شباك التذاكر – نجوم بلس
Next Article ننشر تفاصيل مشروع قانون انتخابات “الشيوخ” بعد موافقة اللجنة التشريعية بمجلس الشيوخ – نجوم بلس
Leave a Comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

نجوم بلسنجوم بلس
Follow US
© NojoomPlus. All Rights Reserved.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?