في عالم الإنترنت ووسائل التواصل، تميّز الطفل جود بظهوره العفوي واللطيف الذي أسر قلوب المتابعين من مختلف الأعمار. من خلال فيديوهاته اليومية التي توثق لحظات حياته البسيطة مع عائلته، استطاع جود أن يصبح اسماً محبوباً لدى جمهور واسع على منصات مثل إنستغرام
بعفويته، وضحكته التي لا تُنسى، أصبح جود رمزًا للطفولة الحقيقية بعيداً عن التكلّف أو التصنّع. ظهوره في فيديوهات وهو يساعد والدته، أو يرسم، أو حتى يقوم بمغامرات صغيرة في بيئته اليومية، جعل منه نموذجًا محببًا لكل من يحنّ إلى الطفولة الصادقة.
وبمناسبة عيد ميلاده، شاركت العائلة مقطعاً مؤثراً يوثّق لحظاته وهو يقصّ شعره استعداداً لليوم المنتظر، ليؤكد أن جود لا يظهر فقط كوجه لطيف، بل كطفل واعٍ يحب أن يكون مستعدًا في كل مناسبة.
تسعى عائلته لتوثيق أجمل لحظاته دون أن تفقد خصوصيته، مع الحرص على أن تبقى التجربة ممتعة ومريحة له. تقول والدته:
“نحن لا نُجبر جود على التصوير، بل ننتظر اللحظات التي يكون فيها مرتاحًا وسعيدًا، ونحرص أن تبقى تجربته على الإنترنت ممتعة وآمنة.”
ومع اقتراب ولادة شقيقته الجديدة، ينتظر جمهور جود لحظات جديدة مليئة بالدفء والحنان، خصوصاً في تفاعله الأول مع المولودة القادمة.
يبقى جود دليلاً على أن البراءة والعفوية وحدهما كفيلتان بأن تصنعا نجمًا حقيقيًا.
لمتابعة جود على إنستغرام:
https://www.instagram.com/goodwithjoud

